لزها الزمان وطال بي المدا
اني اليك من شغاف القلب ارتجي
حسن الوصال من الحرام تجردا
حزن الفؤاد لسوء الظن بك وانه
دمع العيون مع العتاب تجددا
ان قلت زوجا وابا فكيف لي
اخبرتك ان الحلال باربعا فد حددا
فلاتخشى الشرع وانت عليه عاكفا
واخشى الحرام واقتدي بسنة محمدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق